عند حضور مهرجان ماطا، يلاحظ الجميع بسرعة أن كل الأنظار تتجه نحو دمية قماشية يحملها الفرسان بأذرعهم الممدودة. هذه الدمية، التي تُعرف باسم “العروس” أو أحيانًا “الأميرة”، ليست مجرد إكسسوار بسيط، بل هي جوهر اللعبة.
في جبال شمال المغرب، وتحديدًا في قلب منطقة جبال العلم، يجتمع كل عام القبائل والزوار من مختلف أنحاء البلاد لمتابعة حدث فريد من نوعه: اللعبة التقليدية “ماطا”، سباق فروسي استثنائي يختلف عن أي منافسة كلاسيكية. هنا، لا توجد مضامير رسمية،
مولاي عبد السلام ابن مشيش: القطب الروحي وأب التصوف العالمي - المشيشية الشاذلية
عند الحديث عن شمال المغرب، غالبًا ما يتبادر إلى الذهن جباله الشامخة التي تصل إلى ارتفاع 1400 متر، تقاليده الريفية، ومهرجاناته الشعبية. ولكن هذه المنطقة تحمل أيضًا بصمة روحية عالمية لا يمكن تجاهلها: مولاي عبد السلام بن مشيش
تحت بركة مولاي عبد السلام ابن مشيش ومهرجان "ماطا" الدولي للفروسية
مهرجان “ماطا”: رابط حي بين التقاليد، الروحانية، والإنسانية يُعتبر مهرجان ماتا احتفالًا ثقافيًا، منافسةً فروسية، واجتماعًا احتفاليًا، لكنه أيضًا حدثٌ متجذرٌ بعمق في الروح الصوفية للعالم الإسلامي. يُقام على بعد بضعة كيلومترات فقط من ضريح مولاي عبد السلام ابن مشيش، ليجسد الانسجام المثالي بين التقاليد الشعبية، الإيمان الصوفي
ند حضورك لمهرجان ماطا، تلاحظ سريعًا أن كل الأنظار تتجه نحو شيء واحد: دمية قماشية يحملها الفرسان بين أذرعهم. هذه الدمية، التي تُسمى “العروس” أو أحيانًا “الأميرة”، ليست مجرد إكسسوار. إنها قلب اللعبة.
في جبال شمال المغرب، وتحديدًا في قلب منطقة جبال العلم، يجتمع كل عام القبائل والزوار من مختلف أنحاء البلاد لمتابعة حدث فريد من نوعه: اللعبة التقليدية “ماطا”، سباق فروسي استثنائي يختلف عن أي منافسة كلاسيكية. هنا، لا توجد مضامير رسمية،
مولاي عبد السلام ابن مشيش: القطب الروحي وأب التصوف العالمي - المشيشية الشاذلية
عند الحديث عن شمال المغرب، غالبًا ما يتبادر إلى الذهن جباله الشامخة التي تصل إلى ارتفاع 1400 متر، تقاليده الريفية، ومهرجاناته الشعبية. ولكن هذه المنطقة تحمل أيضًا بصمة روحية عالمية لا يمكن تجاهلها: مولاي عبد السلام بن مشيش
تحت بركة مولاي عبد السلام ابن مشيش ومهرجان "ماطا" الدولي للفروسية
مهرجان “ماطا”: رابط حي بين التقاليد، الروحانية، والإنسانية يُعتبر مهرجان ماتا احتفالًا ثقافيًا، منافسةً فروسية، واجتماعًا احتفاليًا، لكنه أيضًا حدثٌ متجذرٌ بعمق في الروح الصوفية للعالم الإسلامي. يُقام على بعد بضعة كيلومترات فقط من ضريح مولاي عبد السلام ابن مشيش، ليجسد الانسجام المثالي بين التقاليد الشعبية، الإيمان الصوفي